10 قصص أطفال عمر سنتين - 3 سنوات بالصور!
القصص هي نوافذ سحريَّة لخيال الأطفال، وهي خير وسيلة لإثارة فضولهم وتعليمهم أفكار جديدة من خلال عرضها بشكلٍ مُمتع. وكُلَّما كان الطفل أصغر، كلما تركت القصص أثرًا أكبر في شخصيّته. ولذلك، يُمكنك من خلال بعض القصص القصيرة التي تضم مجموعة من الشخصيَّات المرحة والمغامرات الشيقة أن تغرس في طفلك كل القيم التي تريده أن يكتسبها.
وفي هذا المقال، جمَّعنا لك أفضل 10 قصص مُمتعة لترويها لطفلك من عمر سنتين إلى 3 سنوات. هذه القصص لا تسلي فحسب، بل تُعلِّم أيضًا دروسًا قيمة حول الشجاعة واللطف والإبداع والتعاون والكرم ومساعدة الآخرين. من نجمة صغيرة لامعة ترفض النومإلى جرو شجاع يعيد بالونًا مفقودًا، تم تصميم كل قصَّة لإكساب فضيلة مُعينة لطفلك وإثارة فضوله.
اقرأ أيضًا: أجمل 7 قصص عربية قصيرة مشهورة اقرأها الآن!
أستمتع بمجموعة من القصص القصيرة الساحرة اقرأ المزيد من القصص الملهمة، وقصص النجاح على موقع فرصة. تصفّح جميع القصص
أفضل 10 قصص للأطفال الصغار
إليك مجموعة ممتعة من القصص الجميلة للأطفال الصغار من عمر سنتين- 3 سنوات:
- وقت النوم أيتها النجمة الصغيرة!
- القارب الصغير الشجاع
- مسابقة أفضل ضحكة!
- السحابة الصغيرة
- بوبي والبالون المفقود
- البحث عن الدمية المفقودة
- لوسي ولعبة الغميضة
- إيلا والقبَّعة السحريَّة
- الأرنب بيني والأرقام
- مسابقة القبعة المرحة
1. وقت النوم أيتها النجمة الصغيرة!
في سماء الليل العالية، تحب النجمة الصغيرة التألق واللعب مع أصدقائها. وفي كل مساء، تتألَّق النجمة الصغيرة بأقصى ما تستطيع من سطوع، وتتنافس مع النجوم الأخرى لإضاءة السماء. ولكن في أحد الأيام، تشعر النجمة الصغيرة بالضعف والتعب الشديدين. فتتساءل: "لماذا لا أستطيع أن أتألَّق بنفس السطوع الذي كنت أتألَّق به من قبل؟".
يلاحظ القمر الحكيم ضوء النجمة الصغيرة المتدلي ويشرح بلطف: "حتى النجوم تحتاج إلى الراحة أيتها النجمة الصغيرة. عندما تنامين، تشحنين بريقك مرةً أخرى". في البداية، تكون النجمة الصغيرة مُتردِّدة. فتقول: "لكنني سأفتقد كل المرح!". يبتسم القمر ويحكي قصة سحرية قبل النوم عن كيف تساعد الراحة النجوم على التألق أكثر.
في تلك الليلة، تحاول النجمة الصغيرة النوم تنفيذًا لكلام القمر وتلف نفسها في سحابة دافئة. وفي المساء التالي، تستيقظ النجمة الصغيرة أكثر إشراقًا من أي وقت مضى، وتتفوَّق على جميع أصدقائها. تدرك النجمة الصغيرة المتحمسة مدى أهمية الراحة لتتألق بأفضل ما لديها.
تساعد هذه القصة الأطفال على تقبُّل وقت النوم باعتباره شيئًا سحريًا وضروريًا.
اقرأ أيضًا: من أجمل القصص قبل النوم للأطفال في سن 6 - 7 سنوات
2. القارب الصغير الشجاع
في ميناء هادئ، يحب قارب صغير يدعى بريزي أن يطفو بالقرب من الرصيف، ويُراقب القوارب الأكبر وهي تخرج إلى البحر. وعلى الرغم من أنّ بريزي يرغب في أن يفعل مثل القوارب الكبيرة ويدخل إلى وسط البحر، إلا أنّه كان يشعر بالتوتُّر بشأن البعد عن الميناء ويرى أن ذلك غير آمن. "ماذا لو كانت الأمواج كبيرة جدًا؟ ماذا لو لم أتمكن من التعامل مع الرياح؟" يقول بريزي شاعرًا بالقلق.
في إحدى الأمسيات العاصفة، تقطَّعت السبل بقارب صيد في البحر، حيث أصبح غير قادر على العودة. ينظر حارس المنارة إلى بريزي ويقول، "نحن بحاجة إلى مساعدتك، يا صغيري. أنت صغير بما يكفي للتنقُّل عبر الصخور الضيقة". يرتجف بريزي لكنَّه يستجمع شجاعته.
مع اشتداد العاصفة، يبحر بريزي، ويشعر بالأمواج القويَّة لأوَّل مرة. يتأرجح بريزي ويُفكّر في العودة إلى الميناء بسرعة، لكنّه يتذكّر تشجيع حارس المنارة ويستمر في الإبحار. بعزيمة، يصل بريزي إلى قارب الصيد العالق ويعيده بأمان إلى الميناء.
في صباح اليوم التالي، تشرق الشمس، ويشعر بريزي بالفخر والشجاعة. تهتف له القوارب الأخرى، ويدرك بريزي أنه أقوى مما كان يتخيل.
تُعلّم هذه القصة الملهمة الأطفال كيفيَّة التغلُّب على المخاوف والبحث عن القوّة بداخلنا عندما نحتاج إليها في الخبر ومساعدة الناس.
اقرأ أيضًا: 7 قصص من أجمل قصص الأطفال لترويها لهم قبل النوم
3. مسابقة أفضل ضحكة!
في أعماق الغابة، تتجمَّع الحيوانات لقضاء يوم مليء بالمرح. يُعلن الببغاء، "دعونا نجري مسابقة لنرى من لديه أفضل صوت ضحك!" تثير الفكرة حماس الجميع، وسرعان ما تعج الغابة بالضحكات.
أولًا، يبدأ القرد الذي يُطلق ضحكةً عالية ومرحة بينما يتأرجح من بين الأشجار "أوه-أوه، آه-آه!" تصفق الحيوانات الأخرى وتضحك معها. بعد ذلك، يتقدم الفيل ويطلق ضحكة قوية عميقة تتردد صداها في الغابة. حتى الطيور في الأشجار تبدأ في الضحك.
ثم يأتي الضبع، الذي تكون ضحكته جامحة ومعدية لدرجة أنَّ جميع الحيوانات تتدحرج على الأرض في نوبات من الضحك. أخيرًا، يقفز الضفدع الصغير إلى المقدمة. تكون الحيوانات متشككةً في البداية بشأن ضحكة الضفدع، ولكن عندما يطلق الضفدع ضحكةً عالية النبرة، يكون الأمر مفاجئًا ومضحكًا للغاية لدرجة أن الجميع انفجروا ضاحكين بصوت أعلى.
في النهاية، احتارت الحيوانات من له أفضل ضحكة ولكنّهم جميعًا اتفقوا أنّه لا يهم من لديه أفضل ضحكة - فقد استمتعوا جميعًا معًا وهذا يكفي.
تُؤكِّد هذه القصة المبهجة على متعة الضحك وجمال مشاركة اللحظات السعيدة مع الأصدقاء.
اقرأ أيضًا: قصص عربية من التراث المغربي
4. السحابة الصغيرة
في السماء العالية، تطفو سحابة صغيرة تُدعى بوفي ببطء، وتراقب العالم من تحتها. وفي أحد الأيام، تُقرِّر بوفي استكشاف السماء ومعرفة المزيد عنها. وتتساءل بوفي وهي تطفو نحو الشمس: "ما الذي يجعل العالم مشرقًا إلى هذا الحد؟". تشرق الشمس بحرارة وتشرح: "أنا أجلب الضوء والحرارة إلى الأرض، وأساعد الزهور على النمو والأطفال على اللعب".
ومع حلول الليل، تلتقي بوفي بالقمر، الذي يتوهَّج برفقٍ في الظلام. فيقول القمر: "أنا أنير الطريق في الليل". وتلاحظ بوفي النجوم المتلألئة حول القمر وتشعر بالإلهام من جمالها الهادئ.
وفجأة، تهب عاصفة قوية من الرياح. وتضحك الرياح قائلة: "يُمكنني أن أحملك بعيدًا جدًا!"، فتدفع بوفي نحو سماءً أكثر برودة. وتبدأ بوفي في الشعور بالثقل وسرعان ما تتحوَّل إلى قطرات مطر تسقط برفق على الأرض. وفي وقت لاحق، ومع برودة الهواء، تشعر بوفي بشعورٍ رائع حيث تتحوَّل إلى رقاقات ثلج ناعمة تغطي الأرض.
وعندما تتبخّر هذه المياه وتتتجّع معًا في السماء، تعود بوفي كما كانت بعد أن تعلّمت الكثير عن لاشمس والقمر والنجوم ةكيف تتسبَّب السحب في هطول المطر والثلج.
اقرأ أيضًا: هل تعرف القصة وراء هذه الأمثال الشعبية؟
5. بوبي والبالون المفقود
في يومٍ مُشمس، كان الجرو بوبي يلعب في الحديقة عندما لاحظ بالونًا أحمر لامعًا متشابكًا في فرع شجرة. يتساءل بوبي وهو يهز ذيله بإصرار: "لمن هذا البالون؟".
يقفز وينبح، محاولًا الوصول إلى البالون، لكنَّه مرتفع للغاية. يُقرِّر بوبي طلب المساعدة وينطلق للبحث عن أصدقائه من الحيوانات. أولاً، يلتقي بالسنجاب سكويكي، الذي يصعد الشجرة ويفك البالون. ولكن عندما يطفو إلى الأسفل، تحمله الرياح بعيدًا!
يطارد بوبي البالون عبر الحديقة، وأثناء ركضه يلتقي بمجموعة من الفراشات التي قامت باللحاق بالبالون لتنزله إلى الأرض. أخيرًا، يهبط البالون بالقرب من صبي صغير يجلس على مقعد، ويبدو حزينًا. يقول بوبي بنباحٍ سعيد، "لا بد أن هذا لك!". يبتسم الصبي، ويحتضن بوبي بقوّة. يشعر بوبي بالفخر، ويُدرك أهميَّة مساعدة الآخرين.
اقرأ أيضًا: قصص قصيرة من التراث العربي
6. البحث عن الدمية المفقودة
في غابة دافئة، يستيقظ دب صغير يُدعى بيني من قيلولة ليجد دميته المُفضّلة "تيدي" مفقودة. فيبدأ بيني المضطرب في البحث في جميع أنحاء الغابة، وينادي، "تيدي، أين أنت؟"
أولاً، يزور بيني السناجب، الذين كانوا مشغولين بجمع البلوط. يسأل بيني، "هل رأيتم الدمية تيدي الخاصّة بي؟" يهزون رؤوسهم أن لا ولكنَّهم يعرضون المساعدة. بعد ذلك، يقترب بيني من عائلة من الأرانب تلعب في مرح. على الرغم من أنَّهم لم يروا تيدي، إلا أنهم انضموا إلى البحث أيضًا. ومع نمو المجموعة، أصبحوا ينظرون في كل مكان، خلف الأشجار، وتحت الصخور، وحتى داخل جذوع الأشجار المُجوَّفة.
أخيرًا، يسمع بيني ضحكة خافتة قادمة من ضفة النهر. اتضح أن راكونًا شقيًا وجد دمية بيني وكان يستخدمها كوسادة لقيلولة! يطلب بيني بأدب إعادة الدمية الخاصّة به، فيوافق الراكون ويعتذر. في سعادةٍ غامرة، يحتضن بيني دميته بإحكام ويشكر جميع أصدقائه الجدد على مساعدتهم.
اقرأ أيضًا: 8 قصص قصيرة مؤثرة مكتوبة تلهمك بتجارب مختلفة
7. لوسي ولعبة الغميضة
في مزرعة ريفيَّة صاخبة، كانت لوسي الصغيرة تلعب لعبتها المفضَّلة الغميضة مع حيوانات المزرعة. كانت الحيوانات مُختبأة وكانت لوسي تبحث عنها وهي تصرخ بحماس: "مستعدةً أم لا، ها أنا آتي!"
أولاً، تسمع صوت "موو!" خافتًا قادمًا من خلف كومة القش. تلتفت لوسي وتجد البقرة مختبئةً هناك. تضحك قائلة: "أمسكتك!". بعد ذلك، تلاحظ ذيلًا رقيقًا يبرز من قن الدجاج. تسأل: "هل هذا أنت يا سيد الديك؟"، ويخرج الديك بصياح مرح.
تواصل لوسي استكشاف المزرعة. خلف باب الحظيرة، تلاحظ زوجًا من الأذنين المتدليتين - إنَّه الأرنب! تحت شجرة التفاح، ترى لوسي ذيلًا متمايلًا - إنه الحصان يتناول وجبة خفيفة. أخيرًا، تسمع لوسي رذاذًا بالقرب من البركة. تقترب أطراف أصابعها وتُفاجئ البط المرح الذي يسبح في الماء.
مع انتهاء اللعبة، تتجمع جميع الحيوانات حول لوسي، ويحتفلون بالعناق والضحك. تُشجِّع هذه القصَّة التفاعليَّة الأطفال على التخمين والمشاركة، وتعلمهم أسماء الحيوانات ومتعة الاستكشاف!
اقرأ أيضًا: أجمل 5 قصص نجاح ريادية قصيرة ملهمة
8. إيلا والقبَّعة السحريَّة
في إحدى الأيام المُمطرة، كانت إيلا عالقة داخل منزلها تشعر بالملل حتى وجدت قبعة كبيرة قديمة في علية المنزل. بدافع الفضول، جربتها وفجأة سمعت صوت سحري "ووش!". عندما نظرت إيلا في المرآة، شهقت - لقد تحوَّلت إلى أسد! خلعت إيلا القبّعة على الفور، ونظرت في المرآة لتجد نفسها عادت كما كانت.
متحمسة بالسحر، وضعت إيلا القبعة مرة أخرى. هذه المرة، أصبحت زرافة طويلة وأنيقة، ترى العالم من ارتفاع جديد تمامًا. في كل مرة ترتدي فيها إيلا القبعة، تتحول إلى حيوان مُختلف: كنغر يقفز، وبطريق يتمايل، وحتى فراشة ترفرف. تبدأ إيلا في تخيُّل كيف ستكون حياتها إذا كانت مثل هذه الحيوانات التي تراها كيف ستححرّك وتأكل وتلعب!
بحلول نهاية اليوم، تخلع إيلا القبعة، وتشعر بالسعادة والفضول بشأن مملكة الحيوان. تقول بابتسامة: "لا أستطيع الانتظار لمعرفة المزيد عن الحيوانات!". وتطلب من والديها زيارة حديقة الحيوانات لتعرف أكثر عنها.
اقرأ أيضًا: ويلي ونكا ومصنع الشوكولا: القصة الحقيقية على أرض الواقع!
9. الأرنب بيني والأرقام
يستيقظ الأرنب بيني في صباح مشمس ويُقرِّر جمع الفاكهة لأصدقائه. "دعونا نرى كم يمكنني أن أجد!" يقفز بيني إلى البستان حاملاً سلة صغيرة.
أولاً، يلاحظ بيني تفاحة حمراء لامعة معلقة من فرع منخفض، فيلتقطها ويقول: "مثاليَّة لصديقي الفأر!". يقفز أكثر، يجد برتقالتين شهيتين تحت شجرة، فيقول بيني بضحك "ستجعل هذه الأشياء القنفذ سعيدًا جدًا!". بعد ذلك، يلاحظ بيني ثلاث حبات توت أزرق ممتلئة مخبأة في شجيرة، مثالية للطيور.
بينما يستكشف بيني المكان، يجمع أربع موزات وخمس حبات فراولة، كل فاكهة مُخصَّصة لصديق مختلف. في طريق العودة إلى المنزل، يلتقي بيني بأصدقائه ويتقاسم معهم الفاكهة، ويحصيها بصوت عالٍ بينما يُسلِّم كل واحدة منهم فاكهته. "تفاحة واحدة للفأر، وبرتقالتين للقنفذ"، وهكذا. بحلول نهاية اليوم، يشعر بيني بالفخر بسبب كرمه، ويشكره أصدقاؤه بابتسامات عريضة وعناق.
لا تُعلِّم هذه القصة الطفل العد الأساسي فحسب، بل تغرس أيضًا قيمة المشاركة والكرم.
اقرأ أيضًا: قصة نجاح الأسطورة محمد علي كلاي
10. مسابقة القبعة المرحة
في حديقةٍ رائعة ومُبهجة مبهج، كان هناك أرنبة جميلة تُدعى روزي. كانت الحديقة تستعد لاستضافة ما يُعرف بـ "يوم القبعة المرحة" السنوي، وتريد روزي أن تكون قبعتها الأكثر مرحًا على الإطلاق! تقول لنفسها: "حان وقت الإبداع"، وتبدأ في جمع الأغصان والزهور والأوراق الملونة. تلصق روزي زهرة أقحوان صفراء زاهية في الأعلى وتربط شريطًا مصنوعًا من العشب حولها.
عندما تُظهر روزي قبعتها لأصدقائها، يضحكون ويصفقون. تقول بيلا السنجاب: "هذا مضحك للغاية! أريد أن أصنع واحدة أيضًا!". وسرعان ما تنضم جميع الحيوانات إلى صنع قبعاتها السخيفة. يصنع أحدهم قبعة بالريش، ويضيف آخر أقماع الصنوبر، ويستخدم آخر حتى التوت للزينة.
وعندما يأتي يوم تحديد الفائز، تتجوَّل روزي وأصدقاؤها في الحديقة، وهم يرتدون قباعاتهم. تجلب القبعات الضحك والفرح للجميع في المدينة. فازت روزي بجائزة "أكثر قبعة مرحة"، لكنّها كانت تقول وهي تتسلم الجائزة: " لم يسعدني الفوز بالجائزة كما أسعدني الاستمتاع والإبداع معًا!"
اقرأ أيضًا: أوبرا وينفري: من طفولة قاسية وبدايات مُتواضعة إلى قطب إعلامي لامع
بوابة تَعلَّم استمتع الآن بقراءة الكثير من المقالات المتنوِّعة والمتوفِّرة على بوابة تَعلَّم على موقع فرصة! تصفَّح الآن
ختامًا، لا تُعد القصص مصدرًا للترفيه للأطفال الصغار فحسب، بل إنَّها أيضًا وسيلة فعّالة لتعليم دروس الحياة بطريقة بسيطة ومُسلية. لذلك، تم اختيار القصص في هذا المقال لإلهام وتعليم وجلب الفرح إلى طفلك.
وعندما تشارك هذه القصص مع طفلك الصغير، فلن تخلق لحظات عزيزة معه فحسب، بل ستساعد أيضًا في تغذية خياله وفضوله بشأن العالم من حوله. وأخيرًا، يُمكنك تصفُّح قسم القصص على موقع فرصة لمزيد من القصص من مُختلف الأنواع ولمُختلف الفئات العمريّة.
اقرأ أيضًا: قصة نجاح قصيرة: لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
اقرأ أيضًا: قصص نجاح ملهمة لشخصيات مشهورة
اقرأ أيضًا: قصة هيلين كيلر كاملة | الطفلة المعجزة
المصدر: learnwithhomer
انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.
مهندس ميكانيكا باور من مصر، أعمل على تصميم وتطوير أنظمة الطاقة والماكينات التي تعتمد على القوى الحركيَّة. لكن شغفي الحقيقي يكمن في البحث والكتابة، حيث أؤمن أنها وسيلة قوية لنقل الأفكار والتأثير في العالم من حولي.
دائمًا ما أسعى لإلهام الآخرين وتشكيل رؤيتهم حول مواضيع متنوعة مثل التكنولوجيا، الثقافة، العلوم، والتنمية الشخصية. لذلك، اخترت ملاحقة شغفي من خلال عملي في كتابة المقالات على موقع "فرصة"، إحدى أهم منصات صناعة المحتوى في الشرق الأوسط.